قصة حسن الختام
حسن الختام جلست فى مره مع سيده تعمل مديره فى احدى الجمعيات الخيريه وهى امرأه فاضله ملتزمه تسعى الى الخير دائما
حسن الختام جلست فى مره مع سيده تعمل مديره فى احدى الجمعيات الخيريه وهى امرأه فاضله ملتزمه تسعى الى الخير دائما
بائع البالونات والطفل بينما كان بائع البالونات يطلق بعضها ليجلب الناس إليه ،، وفيما كان الأطفال يلتفون حوله ،، بادره طفل أسود البشرة وقال له
اتفاق زوجان > إتفق زوجان في الصباح التالي لعرسهما أن لا يفتحا الباب لأي زائر كان .. وبالفعل جاء أهل الزوج يطرقون
فتاة وحكمة الجدة فى يوم من الأيام؛ كانت سيدة عجوز فى أخر عمرها تجلس فى الشرفة؛ وكانت حكيمة جداً لكثرة تجاربها فى الحياة.
سنة اولى زواج في أول أيام زواجهما .. ومع اختلاف الطباع .. … حدثت زعلايه صغيرة بينه وبين زوجته .. ولأنهما تعاهدا
الغيرة الشديدة تحكى سيدة قصتها فتقول كان لي زوج وكنا نحب بعضنا حبا أسطوريا إلا أننا لم يرزقنا الله بالولد وهذا ما عكر صفو
حكمة غالية يحكى أن رجلا عجوزا كان له ثلاثة أولاد : حكيم و أمين و قوي ، أراد العجوز أن يمتحن أولاده الثلاثة فطلب
الضوء الاخير (قصة طويلة ولكن حقيقية ) أنا زوجة وأم لابن وبنت، ومنذ أن بدأت حياتي مع زوجي ونحن نعيش حياة رغدة، وقد استعنت طوال