قصة فمتى ستعيد إليَّ يدي
فمتى ستعيد إليَّ يدي كان الطفل كثير الحركة، مشاغباً. أبواه يحبانه بدرجة لا توصف، وكذا الجيران وكل من في الحارة. الكل يتهافت على حمله
فمتى ستعيد إليَّ يدي كان الطفل كثير الحركة، مشاغباً. أبواه يحبانه بدرجة لا توصف، وكذا الجيران وكل من في الحارة. الكل يتهافت على حمله
بر الوالدين روى أن ولدا بارا بأبوه كان صالحا ، وكان يبذل جهده لينال رضا الله ، ويكتسب …محبة والده. وفي يوم من
في درب الحياة … محطة انتباه ! عاد الأب متأخراً من عمله كعادته وقد أصابه الإرهاق والتعب فوجد ابنه الصغير ينتظره عند الباب